i
مُحِدٌّ عَارِف لَهَا غَيْرِك .. بِلَا عَشِق و ُكِي فاضِي
تُحِبّ فِي كُلِّ يَوْمٍ عَشَرَةَ .. وضميرك لَلْأَسَف راضِي
مقضيها نِفَاقٌ وكَذَب .. ومصلحتك هِيَ الْأُولَى
أَنَا مدري إذَا لَك قَلْب .. مِثْلَ كُلِّ البَشَرِ أَوْ لَا
أَنَا وشلون مَا حَسَيْت .. مِنْ الْأَوَّلِ بنياتك
وإذَا حَتَّى عَلِيّ اخطيت .. أُسَامِح كُلّ زلاتك
عَطِيَّتِك عُمْرِي ورُوحِي .. ومعاك أَحْسَنْت أَنَا النِّيَّة
صَحِيحٌ اللَّيّ يُحِبّ قَالُوا .. يُحِبّ بِعَيْن معميه